بداياة موهبته في فن السماع والمديح كانت من خلال الزاوية الدرقاوية، بني عيون، التي صقلها بكل من فاس وتازة والرباط، التي أسس من خلالها المدرسة الدلائية-الرباطية بتازة.

مؤسس دار السماع بتازة، ومنشد متمكن شارك بمعية فرقة السماع والمديح لتازة في عدة حفلات ومناسبات وطنية ودولية.